سبعة
سبعة هي الحزب الجديد الواسع في لبنان، المنصة الحقيقيّة الوحيدة الوطنية والعابرة للطوائف، لتنظيم مشاركة المواطنين في الشأن العام وخلق قيادات جديدة... بالمفهوم العالمي للاحزاب.
سبعة ليست مبادرة يتيمة أو مبتدئة. سبعة مشروع سياسي جدّي وطموح على الساحة السياسية اللبنانية اليوم.
وهدفنا ان تصبح سبعة أكبر حزب سياسي على مساحة الوطن.
  
سبعة هي المنصة السياسية التي كان يفتقدها الشعب اللبناني وجسر عبور للبنان الجديد. وأعضاء سبعة هم من جميع الطبقات والمذاهب والأجيال والمناطق.

سبعة هي هويتنا الجديدة في السياسة في لبنان،
سبعة طموحة، شجاعة، حالمة، مسؤولة، سيادية وعصرية
سبعة متمردة، حاضنة، إنسانية، محبة، رائدة، حرة ومصممة.
 
سبعة تتعدى المفهوم الكلاسيكي للأحزاب السياسية اللبنانيّة وتشكل نموذجا" عصريّا" جديدا" للعمل السياسي يتّبع آخر التكنولوجيات واحدث المفاهيم السياسية والإجتماعية الموجودة حول العالم اليوم
سبعة تؤمّن مظلة لمواطنين من خلفيات متعدّدة للعمل السياسي المشترك، المنظّم والمتناغم.
 
سبعة مبادرة وطنية بخدمة وقيادة المواطن اللبناني هدفها توريث الأجيال القادمة المنصة العادلة التي كانت تنقصنا والآلية المنظمة التي كنّا نفتقدها...لكي لا يضطر  أولادنا ان يعانوا كلّ ما نحن عانيناه.
سبعة صمّمت باحتراف، لمواجهة أمراض السياسة في لبنان وشواذ وجنوح الأحزاب التقليديّة.
سبعة صمّمت لكسر حواجز إجتماعية ونفسية وتحرير المواطن ووضعه في رأس الهرمية السياسية.
سبعة تمثّل قضيّة كرامة انسان ضحّى في الماضي ليتحرّر من اعداء الخارج وقرّر اليوم ان ينتفض على مفهوم التبعيّة العميا، لشخص اوعائلة او حزب...و هو مفهوم لم يعد موجود بكل دول العالم المتحضّر.
 
لم يتم تصميم سبعة بشكل ان يقودها مصمميها إنما لوضعا في خدمة المجتمع ليقودها المواطن فسبعة منصة تخدم الفرد بدل ان يخدمها هو
سبعة تسمح لكل مواطن بتحقيق أحلامه وطموحاته لبناء لبنان الجديد و أداة في يد القوى التغييرية لمواجهة طبقة  سياسية خزلتنا لأكثر من ثلاث أجيال.
 
وصل لبنان اليوم لوضع دراماتيكي من الدمار الممنهج لمؤسساته وإقتصاده وإنسانه وصارت سبعة ضرورة إنقاذية ملحّة وحتمية، سيقودها المواطن !
إنضم إلينا